راح الفرح وحل للحزن عهد
عقب الحبيب اللي مضى وانقطعت اخباره
تفارقنا وكلٍ على وجهته شد
يداوي جروح قلبه و ينفض غباره
ღ
ღ
أبغيك مثل ال/ ورد في الروح مزروع
والروح والاحساس والنفس بيتك
أبغيك مثل ال/ نور في العين مطبوع
وأنظرك يوم أشتاق شوفك فديتك
أبغيك مثل ال/ طير له صوت مسموع
صوت يداعب مسمعي لو بغيتك
ღ
ღ
اكتبني في حياتك عاشق مجنون
مامل اشتياقه ماعرف وشلون
يقرا العشق او يكتب غرامه
ارسمني صورة الولهان بالوان الطفوله
تجرحه كلمه وتجيبه ابتسامه
مغرم فيك لو رفض يبدي غرامه
تفضحه كلمة ومقصده اهتمامه
ღ
ღ
يوم التقينا بعد لوعات وفراق
تشكي وأنا أشكي وأنت ما فيك فيني
تشدني نظرة عيونك وأشتاق
لرموشها ساعة تلامس جبيني
ღ
ღ
يا شمس عمري يا دفاي وحنيني
جيتك حروف الحب وعيونك كتاب
بلحيل احبك يا رجاوي سنيني
وحبك فتح للعاطفه كل الابواب
احساسي الصادق معك يحتويني
واحساسي لغيرك من الحب كذاب
ღ
ღ
طارت طيور المشاعر
من سما القلب الرقيق
ترسل لقلبك موده
وتاخذ زهور ورحيق
وتخبرك أني اعيشك
(صاحب)
(وخل)
(ورفيق)
بعدك اضناني وكسرني
وروحي من دونك
تضيق
ღ
ღ
حاكني بأقوى تعابير
" الكلام "
للفرح باسلوب تكفى دلني.!
وضمني بأدفى مراسيل " الغرام
ومن شتات الوقت يمك لمني خلني طفل على صدرك " ينام "
غير قربك يالغلا ماهمني
ღ
ღ
من قال ان الحب في لحظه يضيع
من قال ان الورد يذبل في الربيع
دام الامل باقي برغبه واقتناع
ماجفت اوراقي ولا اهتز الشراع
ღ
ღ
ليه احس اني معاك
انسان ثاني واني اسعد
شخص في هذا الوجود
وان بيديني مفاتيح
الاماني كل درب امشيه
مفروش بورود بكل
ماشفتك تسمرت بمكاني
كن في عيونك
لخطواتي قيود كلمتين
وكني مضيع لساني
نظرتين وكل مافيني
يجود
ღ
ღ
سطرت أحروف المحبه غلا وأشواق
للغالي اللي وسط القلب ماأخذ محله
ناديتك حبيبي لا تترك القلب يشتاق
هات الفرح والبعد ما أقواه خله
يانبض شعري يااسم داخل القلب خقاق
أنت الحبيب اللي قلبي مايوم مله
لوأكتب أحساسي تضيق به الأوراق
أنت الشعر وريح العطر والغلا كله
ღ
ღ
يقول الناس للمريض كفاره
ويرد بقولة كفرالله بلاويك
المشكله ياعمري ان كلك طهاره
استغفر الله وشلون المرض يجيك
لأجلك نويت اسجل زياره
اشاهد عيونك واحب اياديك
اهدي ل/ عيونك باقة ورد بحراره
وادعي الله ياعمري يشافيك
ღ
ღ
سأرسم حدودي على
خارطة عمركِ
&& فعشقكِ &&
وطن لاحدود له
لاأحد سواكِ على قلعة قلبي
سأنصب خيامي فوق
واحة عينيكِ
وأغرس أعلامي في
ظلمات ذاتكِ
وأزرع ورودي في
تربة دمائكِ
وأكون لاجئاً عاطفيا
إلى وطن أحضانكِ